الأربعاء، أكتوبر 29، 2008

كيف يستمتع الشرقي بالجنس في الظلام؟


في المجتمعات الشرقية يوجد هدر وإقصاء للكثير من الامكانات والفرص والفوائد المتواجدة داخل الانسان وفي العالم الخارجي، وممارسة الجنس بين الزوج والزوجة بعد اطفاء الضوء وسط الظلام الذي ينتشر في المجتمعات الشرقية بدافع الخجل أو العادات والاعراف الاجتماعية.. هو ممارسة ينقصها المتعة البصرية التي تعد أساسية في الجنس. فالجنس قبل ان يكون طاقة غريزية داخلية، هو اساسا مرتبط بالصور البصرية الواقعية، أو صور احلام اليقظة المستحضرة بواسطة عالم الخيال، والمتعة البصرية التي تصاحب الممارسة الجنسية هي متعة جمالية فاتنة لايمكن الاستغناء عن سحرها الخرافي. فكيف يمكن للرجل ان يستمتع بالجنس وهو يتخبط بالظلام دون ان يرى تفاصيل جغرافيا جسد زوجته وهي تسبل عينيها في غنج، ودون رؤية الشفاه وهي تناديه الى الانحاء فوقها، وصدرها يهبط ويعلو وانتفاخ النهدين والنهر الخالد الفاصل بينهما الذي يدعو الرجل بأستمرار الى دفن وجهه فيه مسورا بالنهدين وهو يرتشف منه الدفء والحنان، و البطن وهي تختلج بحركتها ذهابا وايابا تزينها الصرة / المشيمة وكأنها زهرة مرسومة فوق سطح البطن، وجمال الساقين وما بينهما. والزوجة كيف تستمع بالجنس دون رؤية تفاصيل جسد شريكها وهو يتصبب عرقاً يطارد لحظة الشهوة على أمل القبض عليها سوية في وقت واحد، ودون مشاهدة لهفته وشوقه وعبوديته امام سطوة الشهوة حيث يمثل الجنس في كثير من الاحيان أقسى سجون العبودية للرجل، بينما المرأة زودتها طبيعتها الانثوية القدرة على الصبر والاحتمال والسيطرة غالبا. في لحظات الإلتحام والعناق واحتدام المشاعر ودفق انفجارات اللذة الجنسية، لابد من حضور المتعة البصرية كي يرى الزوج والزوجة الملامح والتعابير، اثناء انطلاق التنهدات والشهقات والصراخ، لابد ان يتم كل شيء وسط الضوء الساطع واحتفال العيون بمهرحان الشهوة ورغبات الروح في تأدية هذه الطقوس الأبدية.. ثم بعدها قد نتساءل : ماهذه اللعبة، لعبة الحياة والخلق والنشوء والجنس والتكاثر والعمل والشغب والحروب والقتل، هل شاهد أحدكم عالم الموت وأطلع على سره الرهيب ؟

الجمعة، أكتوبر 24، 2008

جنس على الشاطئ = الحبس والإبعاد



قضت محكمة الجنح في دبي، أمس، بحبس البريطانية ميشيل بالمر (36 عاماً)، ومواطنها فينيس آكروز (34 عاماً) ثلاثة أشهر، وغرامة 1000 درهم، وإبعادهما عن الدولة، بعدما دانتهما بتهم «هتك العرض بالرضا، والفعل الفاضح العلني، وتعاطي المشروبات الكحولية» على شاطئ جميرا في دبي في الخامس من يوليو الماضي.وأعلن المحامي، حسن مطر، أن «موكليه سيستأنفان الحكم»، مشيراً إلى أن «المتهمين واثقان بنزاهـة القضـاء في دبي، وراضيان بأي حكم تصل إليه المحكمة».وتغيّب كل من بالمر وآكروز عن جلسة النطق بالحكم، الأمر الذي اعتبره وكيلهما طبيعياً، وقال «لم تجرِ العادة على حضور المتهمين جلسة النطق بالحكم، وغيابهما طبيعي». وأبلغ مصدر في المحكمة التي ترأسها القاضي مجدي مصطفى «الإمارات اليوم» أنه «في حال لم يسلّم المتهمان نفسيهما إلى السلطات القضائية حتى بعد غدٍ لتنفيذ الحكم بحقهما، فإنه سيتم التعميم عليهما في جميع أنحاء الدولة».لكن وكيل دفاعهما قال إنه «سيقدم طلب استمرار كفالة بالضمان السابق ذاته لحين صدور حكم الاستئناف».وجاء في حيثيات الحكم، أن المحكمة رفضت إنكار المتهمين لتهمتي الفعل الفاضح، وهتك العرض، خلال جلسات المحاكمة «كون إنكارهما تناقض مع الدليل القولي المتمثل في أقوال شهود الواقعة، بالإضافة إلى الدليل الفني المتمثل في تقرير الطب الشرعي الذي اطمأنت له المحكمة. وأشار إلى حصول احتكاك جنسي حديث»، واعتبرت المحكمة الإنكار «ضرباً من ضروب الدفاع للإفلات من العقاب».وقررت المحكمة دمج التهمة الأولى وهي هتك (ف.آ) عرض المتهمة (م.ب) بعد أن مكّنته الأخيرة من ذلك، بأن قام بمعاشرتها معاشرة الأزواج، مع التهمة الثانية وهي إتيانهما فعلاً فاضحاً علنياً بأن قام المتهم (ف.آ) بممارسة الجنس مع المتهمة (م.ب) وتقبيلها على الشاطئ المفتوح في منطقة جميرا أمام المارة، باعتبارهما جريمة واحدة. واستندت المحكمة إلى المادة (88) من قانون العقوبات الاتحادي التي تنص على أنه «إذا وقعت جرائم عدّة لغرض واحد، وكانت مرتبطة ببعضها ارتباطاً لا يقبل التجزئة وجب اعتبارها كلها جريمة واحدة، والحكم بالعقوبة المقررة لأشد تلك الجرائم».ورأت منح المتهمين قسطاً من الرأفة في حدود ما تسمح به المادتان (99 فقرة أ)، و(100) من قانون العقوبات الاتحادي.أما التهمة الثالثة، فقد اعترف المتهمان بارتكابهما لها، وهي تعاطي المشروبات الكحولية في غير الأحوال المصرّح بها، الأمر الذي أثبته تقرير الطب الجنائي.وتناولت صحف ووسائل إعلام مختلفة الحكم على البريطانيين، وأفردت لهما مساحات واسعة، فيما امتنعت القنصلية البريطانية في دبي عن التعليق على القرار، وقالت في تصريح وصل إلى «الإمارات اليوم»: «إنها ملمة بتفاصيل القضية، وإنها على اتصال مع المواطنين البريطانيين في مناسبات عدّة، وقدمت لهما النصيحة اللازمة». وأكدت «مواصلتها في تقديم الدعم لهما في الفترة المقبلة».وكانت النيابة العامة في دبي بدأت في السادس من يوليو الماضي التحقيق مع المتهمين بعد أن اعتقلتهما شرطة موانئ دبي، بعد ضبطهما يمارسان «فعلاً فاضحاً» على الشاطئ العام في منطقة جميرا، لكن بالمر التي تعمل مندوبة مبيعات وصديقها القادم إلى الدولة بتأشيرة زيارة، نفيا عبر وسائل الإعلام ارتكابهما ذلك الفعل، بالقول «إن الشرطة فهمت الأمر بشكل خاطئ».وكانت صحيفة «الديلي ميل» البريطانية كتبت في يوليو الماضي تعليقاً على قضية بالمر وصديقها إن «البريطانيين الذين وفدوا إلى دبي حديثاً لا يكترثون بالقواعد.. فالكثير منهم استهوتهم الشمس الساطعة طوال العام، والحياة من دون ضرائب، ومراكز التسوق.. ومع ارتفاع تكاليف المعيشة في بريطانيا والطفرة العمرانية في دبي تزايد عدد رعايا المملكة المتحدة ليتجاوز 100 ألف فجأة». وأضافت «مع هذا العدد الهائل، باتت المشكلات متوقعة، وأصبح البعض يتصرف كما لو أنه في مدينته في بريطانيا في نهاية الأسبوع، وأدى هذا السلوك بالبعض إلى الإحساس بالغرور، وأنهم فوق القانون». ولفتت الصحيفة إلى أنه بفضل جهاز الشرطة استطاعت دبي أن تحافظ على روح النزاهة والتسامح في الإمارة منذ نشأتها في الستينات، وفي الوقت الذي تشهد فيه دبي توسعا كبيراً يناط بالشرطة السهر على راحة المقيمين والسائحين، من خلال تطبيق القوانين، وتشديد الخناق على المجرمين، ولكن المهمة لاتبدو سهلة

الاهلى فى الامارات



المحكمة دانت لاعب الأهلي بـالخطف والتهديد
الحكم على صلاح عباس بالسجن 3 سنوات

قضت محكمة الجنايات في دبي أمس بحبس لاعب النادي الأهلي صلاح عباس، 26 عاماً، ثلاث سنوات، في الجلسة التي عقدت برئاسة القاضي سعيد سالم بن صرم عن تهمة «الخطف بالإكراه والشروع به والتهديد»، والتي شاركه فيها متهم اخر يدعى

ر.س»، 26 عاماً، حُكم بالعقوبة ذاتها. وكان المتهمان خطفا باستعمال القوة المجني عليها «س.ع»، 21 عاماً، عراقية الجنسية، وذلك بعد أن طارداها بالسيارة، واعترضا طريقها، ثم اتجه عباس ناحيتها وشدّها من شعرها وسحبها عنوة إلى سيارته، واتجه بها إلى شقته في إمارة الشارقة، وحجزها بغير وجه قانوني. كما شرع الاثنان في خطف المجني عليهن «ح.ف»، 21 عاماً، عراقية الجنسية، و«ل.ا»، 27 عاماً، مغربية الجنسية، و«م.ا»، 22 عاماً، عراقية الجنسية، بطريق التهديد
وشهدت المجني عليها «ح.ف» في تحقيقات النيابة، أن المتهمين لحقا بهن أثناء توجههن إلى منطقة الراشدية السكنية، وبدأوا بصدم السيارة التي كن بها من الخلف ثلاث مرات، ما اضطرهن للتوقف بالقرب من سوبر ماركت، وأغلقن جميع أبواب السيارة، فنزل المتهم «ر.س» إلى باب سيارة المجني عليها وضرب الزجاج بقوة بقبضة يده، طالباً منها فتح الباب، بينما توجه عباس إلى الباب الخلفي الأيسر للسيارة، وتمكّن من فتح الباب، طالباً منها النزول معه، وعندما رفضت أمسكها من شعرها وجرّها بقوة إلى الخارج وضرب رأسها بزجاج السيارة ثلاث مرات متتالية ثم رماها على الأرض، وأخذ يرفسها برجله
أما المجني عليها «س.ع» التي خطفها عباس، فقالت في شهادتها أن المتهمين كانا تحت تأثير المشروبات الكحولية، وأن عباس دعاها للحفلة التي يقيمها ليلة الواقعة، فتظاهرت أنها موافقة على عرضه نتيجة الضرب وستلحق به برفقة المجني عليهن، كونها خائفة منه، وعن خطفها بعد الاعتداء عليها بالضرب، قالت إن عباس أخذها إلى فيلا خاصة به في منطقة الورقاء، وطلب من الحارس إحضار بنزين لحرقها، إلا أن مجموعة من أصدقائه طلبوا منه أن يدعها وشأنها، ما دعاه إلى أخذها إلى شقته في إمارة الشارقة، واعتدى عليها بالضرب، وكان ينوي حرقها، وقالت إنها تعرفه سابقاً كونه لاعب كرة مشهوراً، وأنه بمجرد أن تلقى اتصالاً من المتهم «ر.س» بأن رجال الشرطة قبضت عليه، تركها وغادر الشقة. ومن جانبه اعترف المتهم «ر.س» بتعاطيه المشروبات الكحولية يوم الواقعة، كما ذكر أن المجني عليهن كن برفقته عند إلقاء القبض عليه، وكان في طريقه لأخذهن إلى مقر سكنه، بحجة أنهن كن بحالة سكر شديدة، وقد ثبت بالتحقيقات أن المجني عليهن لم يكن كذلك. أما أقوال المتهم صلاح عباس، فجاء في التحقيقات انه اخذ المجني عليها إلى شقته في إمارة الشارقة، بحجة أنها كانت في حالة سكر شديد وعجز عن إثبات ذلك. ويذكر أنه في يونيو الماضي، حكم على لاعب الأهلي بالسجن ثلاث سنوات على اثر المشادة التي كان اللاعب طرفاً فيها في احد مراكز التسوق، والتي استخدم فيها اللاعب سلاحه، مما استوجب القبض عليه ومن ثم الحكم عليه بالسجن بعد سلسلة من التحقيقات.
والمعروف أن صلاح عباس بدأ مشواراً جديداً مع النادي الأهلي هذا الموسم بعد الانتقال إليه في يوليو الماضي، مقابل انتقال الحارس عبدالله موسى إلى صفوف نادي النصر، بالإضافة إلى مبلغ مالي يدفعه الأهلي للنصر. ولم يظهر صلاح إلاّ في مباريات معدودة منها لقاءي النصر والعين في كأس المحترفين حيث أدى أداءً متوسطاً

«جنايات دبى» تقضى بحبس «السكرى» غيابيًا سنة بتهمة «هتك العرض بالرضا»



قضت محكمة جنايات دبى غيابيًا، أمس الأول، بمعاقبة محسن منير السكرى، المتهم بقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم، بالحبس لمدة سنة، وإبعاده عن الدولة، بتهمة هتك العرض بالرضا
كما قضت بمعاقبة المتهمة الأذربيجانية «ألكساندرا كودينوفا - ٢٤ سنة»، بالحبس لمدة ٦ أشهر وإبعادها عن الدولة

، وذلك فى التهمة نفسها، إضافة إلى تهمة اعتياد ممارسة الدعارةكانت المتهمة قد أقرت فى المحكمة بأنها كانت على علاقة بالمتهم، وتم كشف العلاقة على خلفية التحقيقات التى أجرتها النيابة للوصول إلى قاتل سوزان تميم وعلاقاته بها خلال وجوده بدبى فى تلك الفترة التى ارتكبت فيها جريمة القتل، فى حين أنكرت تهمة اعتيادها ممارسة الدعارةوأرجع مصدر قانونى فى دبى هذه القضية إلى سعى السلطات الإماراتية لضمان الوصول إلى السكرى ومحاكمته فى دبى

فى حال عدم القبض عليه فى مصر أو هروبه أو تبرئته فى قضية سوزان تميم

الخميس، أكتوبر 23، 2008

سوزان تميم تملك أسرارا عن اغتيال الحريري



صدر في العاصمة المصرية القاهرة أمس كتاب جديد يتناول بعضا من تفاصيل حياة ومقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم ويحمل عناوين عدة أولها "الكبار ومقتل سوزان تميم" كما ظهرت على غلافه عبارة "إقرأ قبل المصادرة
وأصدرت الكتاب المكون من 270 صفحة من القطع المتوسط مكتبة "مدبولي الصغير" بالقاهرة للكاتب المصري أنيس الدغيدي وضم غلافه عناوين عدة ادعت وجود علاقات مختلفة بينها وبين العديد من الشخصيات العربية المهمة بينها أمراء وسياسيون وحكام اعتمدت عليهم لحمايتها أو توفير سبل العيش لهاواشتهر الدغيدي بعدد من الكتب المماثلة آخرها أسرار مقتل صدام حسين
وتضمن كتابه الجديد عن سوزان تميم ملف صور لها مع رجال السياسة والمال العرب وصورا لمسيرة حياتها الفنية القصيرةوكتب الدغيدي في كتابه أن سوزان تمتلك أسرارا عن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري والقيادي بحزب الله اللبناني عماد مغنية وحكايات عن حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله كما زعم أنها مع زميلاتها هيفاء وهبي وإليسا ونانسي عجرم قمن بزيارة تل أبيب سرا بصحبة شخصية عربية مهمة وأنها ارتبطت بقصة حب مع سيف الإسلام القذافي - نجل الزعيم الليبي معمر القذافي - في فترة من حياتها
كما فاجأ الإعلامي عمرو أديب جمهور برنامجه "القاهرة اليوم" بفضائية أوربت مساء
الأحد بخبر حصوله على صورة سوزان تميم مذبوحة لكنه تخوف من عرضها حتى لا يتعرض للمساءلة القانونية فقرر أن يستطلع رأي جمهور الذي انقسم من خلال الاتصالات الهاتفية بين عرض الصورة ورفضه حيث فضل 51 % عرضها من باب الإعتبار بينما رفض الأخرون لأنها تسيء إلى حرمة القتيلة.

الثلاثاء، أكتوبر 21، 2008